تم تنفيذ عدد (٨) مشروعات تخرج للقسم للعام الجامعى ٢٠٢٥/٢٠٢٤ م
تحت اشراف الدكتور ايهاب صقر رئيس القسم ، والدكتور احمد بيومى المدرس بالقسم

يهدف هذا المشروع إلى تصميم يد صناعية ذكية تعمل بالإشارات العضلية (EMG) لمساعدة الأشخاص ذوي البتر أسفل الكوع، يعتمد التصميم على مكونات منخفضة التكلفة وتكنولوجيا مفتوحة المصدر، ويتضمن التحكم في حركة الأصابع، ومراقبة بعض المؤشرات الحيوية، مع إمكانية الربط بتطبيق على الهاتف.

نموذج ذراع صناعية قابلة للتغير في الطول والحجم بطريقة مبتكرة لتتناسب مع نمو المراهقين والكبار وتخفيف الأعباء المالية.
اليد تجمع بين ميزات أنظمة BIONIC &MYOELECTRIC لجعل الحركة محاكاة لليد البشرية سينسور حرارة يصدر صوت عند درجات الحرارة الخطيرة ،يتم ربط الجهاز ب ابلكيشن على الهاتف للتحكم والمتابعة أداء الذراع قدرة أصابع اليد على التفاعل مع الهواتف الذكية والأجهزة التي تعمل باللمس.

المشروع عبارة عن طرف صناعي مصمم لحالات بتر تحت الركبة بتقنيات أكثر تطورًا من الأطراف الميكانيكية و الثابتة العادية.
المحور الأساسي في التطور هنا هو مفصل الكاحل ،حيث تم دمج موتور و نظام ميكانيكي الكتروني معين يجعل مفصل الكاحل يتحرك بالمدي المطلوب و الزوايا المطلوبة مع قوة الماتور التي تساعد في المشي بدلا عن العضلات المفقودة الي أن نصل الي محصلة نهائية نحاول فيها محاكاة حركة الكاحل الطبيعية بالقدر المستطاع.

تعتمد هذه الأطراف الاصطناعية المتقدمة على التحكم الصوتي بدلاً من الطرق التقليدية التي تعتمد على الإشارات الكهربائية أو العضلية، مما يفتح آفاقًا جديدة للأفراد ذوي الإعاقات الحركية الشديدة الذين يجدون صعوبة في استخدام الأطراف الاصطناعية التقليدية.
تُجهز هذه التقنية الأطراف الاصطناعية بأنظمة ذكية قادرة على تلقي الأوامر الصوتية من المستخدم ومعالجتها وتحويلها إلى إشارات حركية دقيقة، يسمح ذلك للمستخدمين بأداء وظائف مختلفة، مثل إمساك الأشياء، أو رفع الذراع، أو حتى تنفيذ حركات أكثر تعقيدًا مثل مسكة القلم وحركة السلام ، من خلال أوامر لفظية بسيطة، تتم معالجة الأوامر الصوتية بواسطة معالجات دقيقة إلكترونية مدمجة في الطرف الاصطناعي، والتي تُصدر بعد ذلك تعليمات الحركة المناسبة للمحركات.
كما تكمن أهمية هذه التقنية في قدرتها على تقديم حلول عملية للأفراد الذين لا يستطيعون استخدام الأطراف الاصطناعية القائمة على إشارات العضلات بسبب تلف الأعصاب أو ضعف العضلات أو الشلل. كما أنها تُمكّن المستخدمين من إدارة الأنشطة اليومية بشكل أكثر استقلالية، مما يقلل من الحاجة إلى المساعدة، ويُحسّن من سلامتهم النفسية والاجتماعية.

عبارة عن كرسى متحرك مُختلف عن الكراسي الاخري يستخدم مع المرضي مصابون بالشلل في الطرف السفلي و ذوي الهمم لمساعدتهم للتنقل من و الي الكرسي بمفردهم دون الاحتياج لمساعدة خارجية من شخص او اداه مساعدة.

طرف صناعي قابل للتعديل عن طريق بكرة مصممة بالدوران مع عقارب الساعة لإحكام السوكيت و عكس عقارب الساعة لتوسيعه .
تصميم pylon كحل للتغيرات الطويلة وخاصة الاطفال دون الحاجه لتغيير الطرف بالكامل.
الأهداف :
١)منع المضاعفات التي قد تحدث لمريض البتر نتيجة توزيع الحمل الخاطئ.
٢) تعزيز الصناعة المصرية و ادراج منتجات جديدة الي سوق الأطراف الصناعية و وقف الاعتماد علي المنتج المستورد بتكلفة تقل عنه بنسبة ابتداء من ٩٢٪ و امكانية تصديرها الي الخارج.

تصميم وتصنيع دعامة ذكية لتقويم العمود الفقري لمرضى الجنف،تم دمج تقنيات استشعار منخفضة التكلفة لمراقبة الوضعية في الوقت الفعلي، بإستخدام مواد آمنة مثل PLA.
يهدف المشروع إلى تقديم حل فعال وسهل الاستخدام وبتكلفة منخفضة لدعم المرضى وتحسين نتائج العلاج.

يهدف المشروع إلى تصميم وتصنيع جهاز ذكي يجمع بين طرف صناعي تحت الركبة وفرشة ذكية لحماية القدم السليمة بعد البتر،يعتمد النظام على دمج حساسـات حرارة وضغط ورطوبة، لمراقبة حالة الطرف والقدم في الوقت الفعلي،كما يستخدم التصميم مواد خفيفة الوزن وقابلة للتعديل، مع آليات لإمتصاص الصدمات وتحسين المشية، يقدّم هذا الابتكار حلاً متكاملاً واقتصاديًا لتحسين جودة الحياة لدى مرضى البتر السفلي.